لذلك كان لا بد للأمة أن تتحرك ضمن مشروع يخرجها من المأزق الذي هي فيه، مشروع شامل، واقعي، صحيح، يعالج واقعها الداخلي، يصحح وضعيتها وجوانب الخلل لديها، لأن الله يقول: (إِنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ)[الرعد:11]
اقراء المزيد